...فضل صلاة الوتر...

قال ابن باز:

قال ابن باز:

السنة أن الوتر آخر صلاة الليل ولكن إن صلى بعد الوتر ركعتين جاز ذلك.

أ-إذا كنت تخشى أن لا تقوم في آخر الليل فإنك توتر قبل أن تنام

قال ابن باز:

يسن أن يقرأ بسبح اسم ربك الأعلى وسورة الكافرون والإخلاص

يجوز أن تصلي صلاة الوتر بعد أن تجمع صلاة المغرب والعشاء جمع تقديم، عند وجود مسوغ للجمع، من مرض أو مطر أو سفر.

ج : نعم يحافظ عليها، لأن الرسول صلى الله عليه وسلم كان يحافظ على صلاة الليل في الحضر والسفر.

ج : دعاء القنوت في الوتر مستحب ، ولو ترك المسلم هذا الدعاء أحيانا وفعله أحيانا فلا حرج في ذلك سواء كان في رمضان أو في غيره .

ج : القنوت يستحب في الوتر وأما صلاة الفجر فلا يشرع القنوت فيها إلا في النوازل .

ج : إذا زاد الداعي غيره من جوامع الدعاء لا سيما من الأدعية الواردة عن النبي صلى الله عليه وسلم جاز ذلك ؛ لأنه من جنس دعاء القنوت وهو محل للدعاء ، وبهذا قال جماعة من أهل العلم

رفع اليدين حال الدعاء في دعاء القنوت وغيره سنة ثابتة عن النبي صلى الله عليه وسلم.

دعاء القنوت مستحب يجوز تركه ، وفعله أفضل, ومن تركه فصلاته صحيحة .

المشروع أن يكون موضع دعاء القنوت بعد الركوع في الركعة الأخيرة التي هي ركعة الوتر .

الصحيح أن الأفضل أن يكون دعاء القنوت في الوتر بعد الركوع لا قبله؛ لكثرة الأحاديث الصحيحة الواردة في ذلك.

يدعو المصلي في القنوت بما ورد من الأدعية وبغير ما ورد، مما يحتاجه في دينه ودنياه.

قال ابن عثيمين:

المــراجــــــع: